جدنا الأول رافع ابن خديج الأنصاري رضى الله عنة

وكنيتة أبوعبدالله أوأبوخديج وأمه هي حليمة بنت مسعود بن سنان بن عامر من بني بياضة عرض على النبي صلى الله علية وسلم يوم بدر فاستصغرة واجازة في غزوة أحد وكان عمره خمسة عشر عاموغزوةالخندق وأصيب بهما فمسح الرسول صلى الله علية سلم على جرحه فألتئم وعاش حتى خلافة عبد الملك بن مروان وكان عريف قومه وقد روى الكثير من الأحاديث عن النبي وكان عمره خمسة عشر عاما وكذاقال الواقدي وإبن عمر ,مات وعمره ستة وثمانون عاما قال أبونصرة :خرجت جنازة رافع ابن خديج وفي القوم إبن عمر ,فخرجت النسوة يصرخن فقال إبن عمرإسكتن فإنه شيخ كبير لاطاقة له بعذاب الله وقال البخاري إنه مات في زمان معاوية وهوالمعتمد ( المرجع كتاب أسد الغابة في معرفة الصحابة لا بن الأثير المجلد المطبوع في القاهرة عام 1285 هجرية- الإصابة لإبن حجرالعسقلاني ج2 ص 186 )

انجب رافع بن خديج ابنه خديج

وهو عالم مصنف للكتب , وعبد الكريم بن رافع بن خديج , انجب عبد الكريم ابنه محمد بن عبد الكريم .
جدنا بعد ذلك الرافعى المشهور مصنف كتاب المحرر وغيره من الكتب الكثيرة . وتوفى وله من العمر أربعة وستون عامابدأت الهجرة

من المدينة المنورة من بلدة جبلية إسمها عروة لأجدادنا سنة 650 هجرية إلى ألا حساء واستقرارهم بوادي ألد واسرومن ثم الى امارةقطروبعض علماءالدين من العائلة من هاجر لنشرالعلوم الشرعية الى سواحل الخليج العربي شرقاوغربا ومنهم من هاجرالي بلادالشام والعراق .

الشيخ عبدالله السياح ال رافع الإحسائي(الحسائي) الأنصاري

الجد الأكبرللعائله والذي هاجرمن المدبنه المنورة الى منطقة الإحساء في القرن السابع الهجري وذلك نظرالحالة عدم الاستقرارالسياسي وضعف المواردالاقتصادية التي شهدتهاالمنطقة في القرن السابع والثامن الهجرين ,بالاضافة للصراعات القبيلية الطاحنة وشح الموارد التي وصلت ايضا الى منطقة الاحساء بشرق الجزيرة العربيه ,مماجعل أفراد العائلة يتركونهامجددا الى عدة مناطق داخل وخارج الجزيره وكان موجودا سنة 740هـ (1340م) ويروون عنه كرامات كثيرة وسمى السياح لإنه كما يقال لم تعرف له موته حقيقية إنما ساح ببلاد الله ولم يعرف له خبرا ابدا.

الشيخ حسن بن عبدالله بن عبدالرحيم الأنصاري :
الشقيق الآكبرللشيخ عبدالرحيم وتوجد رسالة موجهه الية كتبت عام 1204هـ بمكتبة الاستاذ خالدسالم الأنصاري وقد هاجرمن الإحساء بعدأن كون جماعة كبيرة انتشروافي بقاع المعمورة العربية والإسلامية فمنهم من هاجرالى الساحل الشرقي من الخليج العربي ومنهم من استقربقرية الضعاين بقطر ومنهم من بقى في الإحساء . وهوجد جماعة الأنصاري بدارين…..

الشيخ عبد الرحيم بن عبد الله بن عبد الرحيم الأنصاري :
والده شقيق سعيد(نسب الملاياسين) بن عبدالرحيم بن الشيخ سعيد كان موجود سنة 1214 هـ (1800م), وقد نسخ كتاب الإقناع في حل الفاظ لأبى شجاع . فقد كان أحد العلماء والقضاة المشهورين في وقته .

**الأنصاري بقطر
احفاد واولاد الشيخ ابراهيم بن خالد سالم الأنصاري

أحفادوأولاد محمد مصباح رجب الأنصاري عدا عبدالرحمن ابن عبدالله مصباح رجب الذي يعيش في الشارقة بدولة الامارات العربية

**مغلومات عامة:

عبدالرحمن ابوالعيش وملااحمدوالحاج علي أشقاء من الام ..والملا احمد والحاج علي اشقاء الشيخ ابراهيم بم خالدسالم  من الأب

الشيخ ابراهيم و ملااحمد والحاج علي أولاد خالد بن سالم عبدالرحمن الكبير الأنصاري

***أولاد عمة الملاياسين :بنات الشيخ ابراهيم عبدالله الأنصاري

1) الاولي (حواء) ولدهاالشيخ ابراهيم بن خالدسالم عبدالرحمن الكبير الأنصاري

2) الثانيه( مريم )اولادهاعيسى ويوسف ابراهيم رجب الأنصاري

3) الثالثة( فاطمه) اولادها عثمان وحسين وسعيد محمد مصباح ابراهيم الأنصاري

****اخوات عبدالرحمن ابوالعيش: (خديجه )زوجها علي عبدالله رحمه الله و انجبت ولد سمى عبدالرحمن شقيقاته من والدة(بنت الملا محمد مقصيد):

1) الاولى(غاليه) والدة ام محمد مصباح رجب الأنصاري

2) الثانية(حمده) والدة أم محمد الملا الأنصاري

3) الثالثة(عايشه) والدة ابراهيم سليمان الهولي

****شقيقات الشيخ ابراهيم بن خالدسالم عبدالرحمن الكبيرالأنصاري:

1) الاولى(آمنه) شقيقثه من والده زوجها غيث الحاي سالم وتنجبت محمود .. بعدوفاته تزوجها سعيد مصباح الانصاري

2) الثانية (فاطمه)زوجهاعبدالعزيزعلي وبعدوفاته تزوجها الملامحمد ابن عبدالله ابراهيم الأنصاري جد الأديب الاستاذ خالد سالم محمدالأنصاري

3) الثالثه (مليحه) زوجها الملا احمد ملا علي خالد محمد مصاح الأنصاري وأنجبت  غبدالرحيم

شخصيات ونواخذة العائلة بدولة قطر الشقيقة

  – شخصيات من العائلة بدولة قطر

الملا حسين بن علي بن الشيخ خالد سالم الأنصاري

تولى القضاء، وعاش بدارين حوالي عشر سنوات، ثم هاجر إلى قطر وأصبح إماما لمسجد الهتمي بفريج السلوطة بالدوحة، وكان من المراجع الدينية الهامة بمذهب الشافعي في قطر، وله بصمات كثيرة في دارين وقطر، وانتقل إلى جوار ربه عام ١٩٨٩م.


الشيخ محمد مصباح محمد الأنصاري

توفي بدولة الكويت عام ١٩٦٧م إثر مرض عضال وكان – رحمه الله – كريماً ذا خلق عالية، متديناً واصلاً لرحمه يزور الصغير والكبير وكان رجلاً شجاعاً له مواقف رجولية بشبابه، تروي زوجته بنت الشيخ إبراهيم بن عبدالله الأنصاري جد الملا ياسين، أنها لم تر الملا ياسين ولكنها بعد وفاة زوجها محمد مصباح الأنصاري رأت رؤيا كان فيها الملا ياسين وزوجها يصلون معاً بمسجد قباء بالمدينة المنورة، علماً بأنها لم تسمع عن مسجد قباء من قبل، ولم تزره سابقاً. وعندما استفسرت من شقيقتها عن الملا ياسين ذكرت لها أنه كبير العائلة وذو علم غزير بالدين، وكان يقود جماعته للحج مع إحدى الحملات الكويتية. وقد كان محمد مصباح رجب الأنصاري نوخذة مع الحاج يوسف حسين الأنصاري من أولاد عمه بالكويت لمدة أربع سنوات.


عبد الله مصباح رجب محمد الأنصاري

كان – رحمه الله – شقيق محمد، عاش بالكويت وعمل بإخلاص وتفان بمحل بن عمار بالسوق، وكان دائماً يذكِر من كان يزوره دائماً بمحله الحاج عبد الكريم إسماعيل الأنصاري – رحمه الله – وكان يكرمه ويمنحه الهدايا وما تيسَّر من مال لإرساله إلى الأهل والأقارب بدولة قطر والإمارات…..